يشهد قطاع الآثار المصرية، جدلاً واسعاً حول اختفاء أسورة ذهبية نادرة لأحد ملوك الأسرة الـ 21، من داخل خزينة قسم الترميم بالمتحف المصري بالتحرير.
وذكرت مصادر أثرية في تصريحات سابقة لموقع “القاهرة 24″، بأن الجهات المختصة بدأت تحقيقات موسعة لكشف ملابسات الواقعة التي تم رصدها خلال تجهيز القطع الأثرية داخل الصناديق المخصصة لها للسفر للمشاركة في معرض أثري بإيطاليا.
وأشارت المصادر، إلى أنه تم التحفظ على كل من كان بحوزته القطعة الأثرية أو له علاقة بها، حيث تم استجواب بعضهم حول علاقتهم بالقطعة والآثار المقرر نقلها إلى المعرض، كما تم التحفظ على هواتف الأشخاص الذين كانوا متواجدين في المكان.
وتعمل جهات التحقيق حتى الآن لحسم دقيق لمصير اختفاء القطعة الأثرية ومراجعة كاميرات المراقبة بالمكان، نتيجة وجود شكوك حول اختفاء الأسورة الذهبية النادرة من داخل المتحف المصري بالتحرير.
انت تقرأ هذا الموضوع في قسم رئيسي على موقعك المفضل البيان الاقتصادي نيوز.
كما يمكنم ايضا تصفح المزيد من الاقسام الهامة في موقعنا: